السبت، 19 سبتمبر 2015

حفز نفسك



اول ما كنا اطفال صغيرين كنا بنقدر نعمل كل حاجه نتعلم اى حاجه اى حاجه عاوزينها بنحاول مرة واتنين وتلاتة عشان نحققها ما بنبصش للخبرات السابقة خالص
لكن بعد شوية بنواجه الامال والتوقعات التى تعلّقها علينا عائلاتنا مدارسنا والبيئة المحيطة بنا عشان كده الدافع الخاص بنا فى تحقيق الاهداف بيتحول لرغبة فى ارضاء الغير وكثيراً ما تتأثر رغبتنا في التعلّم بشكل سلبي نتيجة لهذا التحول.
ازاى بقى نخرج من الكلام ونحفز نفسنا 
إعلم أن "الفشل" نجاح
 "سقوط الإنسان ليس فشلا ولكن الفشل ان يبقى حيث سقط" اديسون 
  • تحمّل أنت مسؤولية تعليم ذاتك حدد ماذا تريد ان تتعلم وحدد المدة وحط خطة وشوف حققت منها قد ايه 
  • احتفل وهنيء نفسك على تحقيقك لأهدافك 
  • متسمعش كلام حد من اللى حواليك ممكن تلاقى حاجات سيئة كتيير بتقابلها فى رحلتك وبعد ما تعديها تقول الحمد لله انى قابلتها واتعلمت منها اهم حاجة اتسلح بالقوة وبالايمان باللى انته بتعمله وليكن قرارك الدائم هو الإستمرار وعدم الاستسلام لانه كل اللى بيكمل بيوصل 












الاثنين، 14 سبتمبر 2015

يعنى ايه صناعة القرن الواحد والعشرين

تجارة القرن الواحد والعشرين


فلنواجه الحقيقة، كلنا نعيش ضمن برنامج ثابت! منذ نعومة أظفارنا نبدأ بالحلم، يوماً ما سنكون أطباء، مهندسين، رجال أعمال، حتى نتمكن من امتلاك تلك السيارة الفارهة أو ذلك المنزل الكبير أو نسافر إلى ذلك المكان، ثم نفاجأ بالحقيقة عند بلوغ الأربعين أو الخمسين من العمر، أن الخطة لم تسير على ما كان في الحسبان!!!!



ويقال لك: " أنته من المدرسة وكل شئ سيكون على ما يرام !"، "أحصل على الشهادة الجامعية ثم أبحث عن الأمان الوظيفي وبعدها فكر في أن تعيش..." وتمر السنين في التسويف و الانتظار لتفاجأ أن الوقت قد مضى أسرع مما كنت تتخيل... وتكتشف أن كل ما كنت تريده مجرد أحلام لم تتحق بعد بل وقد أصبحت بعيدة المنال... فأنت لا تمتلك السيارة التي تقودها، بل هي بالأقساط، ولا تمتلك المنزل الذي تقطنه فهو بالإيجار... ولا تملك القدرة على التحكم في راتبك الشهري الذي قد ينتهي قبل انقضاء الشهر!

ونبدأ في رحلة البحث عن حل فتبحث عن واسطة في بنك لكي تحصل على قرض الأحلام الذي سيوقظك من كابوسك المزعج، وقد تحصل عليه... ثم تفكر في المشاركة في الأسهم لتبحث عن ضربة العمر... والكل رابح فيها فلا تقلق!! وتفاجأ أن 80% من المبلغ المقترض ذهب مع الريح، لتدخل في موال الديون مع البنك والاستقطاع الشهري من الراتب لتعيش حياة مليئة بالضغوطات!!!



ونبدأ بلوم الظروف والجو وقوانين البلد والشوارع .... ونتغاضى عن لوم أنفسنا لكي لا نشعر بالألم.. أتوقع أنك تقول في نفسك الآن "كلام سلبي جداً!! وما هي إلا مبالغات!"

والواقع المؤسف أن أكثر من 60% من مجتمعاتنا يعيش تجربة حياة قريبة من القصة السابقة وخاصة في ظل الأزمة الاقتصادية التي طغت على العالم!


إذاً ما الحل؟ قد يفكر البعض في ترك وظيفتهم الحالية و الدخول في مجازفة لبدء تجارتهم الخاصة... ولكن ماذا عن رأس المال؟ الموظفين ؟ دراسة الجدوى؟ التصاريح والتراخيص؟ الموقع المناسب والخبرة الكافية لبدء المشروع؟ هل فكرت في منافسيك؟

ماذا لو كان بإمكانك بدء تجارتك الخاصة بدون: رأس مال عالٍ... تراخيص ، تصاريح أو حتى الدخول في مجازفات... وكل ذلك دون أن تتفرغ تماماً أو تترك وظيفتك...

كل ذلك ممكن مع تجارة أل 100 مليار دولار.....

التسويق الشبكي

للوهلة الأولى وعند سماعك لمصطلح "التسويق الشبكي" قد يتبادر إلى ذهنك أنه نوع من التسويق على الشبكة العنكبوتية ، الإنترنت! وبالرغم من عدم وجود علاقة كبيرة بينهما، إلا أن شبكة الإنترنت ساعدت وبشكل كبير على انتشار هذا النوع من التسويق.
يتيح نموذج التسويق الشبكي لك إمكانية بدء تجارتك الخاصة دون مواجهة العقبات التي يتعرض إليها غالبية التجار، مثل رأس المال، والوقت، والأيدي العاملة، ودراسات الجدوى، واستئجار موقع في مكان إستراتيجي... الخ .
وقد تختلف المسميات لهذا النوع من التجارة كما يذكر البروفيسور تشارلز كينج في كتابه "المحترفون الجدد: ظهور التسويق الشبكي، كمهنة أساسية قادمة"

“The New Professionals: The Rise of Network Marketing as the Next Major Profession”



فيعرف بالتسويق الشبكي: Network marketing نسبة لطريقة الانتشار عن طريق شبكات من المسوقين، ويعرف أيضاً بالتسويق المتعدد المستويات MLM: Multi-Level Marketing نسبة إلى المستويات التي تدفع عليها العمولات. وبغض النظر عن المسميات فإن المغزى واحد: وسيلة تجارية مبتكرة لإيصال المنتج إلى المستهلك بأقصر الطرق، أعلى جودة، وأقل تكلفة!

حقائق وأرقام

"أفضل استثمار في حياتي!" كان تعبير وارن بافيت ، الملياردير المعروف عند تملكه لشركة تسويق شبكي تدعى بيركشر هاثاواي (Berkshire Hathaway)



كما و أن ملياردير العقار الأمريكي دونالد ترمب دشن أول شركة تسويق شبكي في مطلع العام 2009 تحت مسمى "ترمب نيتورك" (Trump Network)



كل تلك مؤشرات لما يتوقعه المتخصصون بأن التسويق الشبكي قد يمثل الوسيلة المستقبلية لوصول الخدمات و المنتجات عالية الجودة للمستهلكين. وما قد يفاجأ البعض أنه وبنهاية العام 2008، وصلت قيمة المنتجات المتداولة في التسويق الشبكي لأكثر من 100 مليار دولار جُلها منتجات صحية فريدة من نوعها حسب الإحصائيات التي قام بها البروفيسور "بول زين بيلزر" صاحب كتاب "المليونيرية القادمون –The next millionaires " و كتاب ثورة الصحة The wellness revolution "



كما أن هذا النموذج التجاري يدرس في بعض الجامعات الأمريكية مع منح شهادات دبلوم بمسمى "مسوق شبكي معتمد" “Certified Network Marketer” تحت إشراف البروفيسور تشارلز كينج خريج جامعة هارفارد ومن أبرزها جامعة إلينوي بشيكاغو

ويقدر عدد الشركات التي تتعامل بهذا الأسلوب التجاري بأكثر من 9600 شركة بدأت الغالبية العظمى منها في أمريكا ثم انتشرت لتصل إلى العالمية. والجدير بالذكر أن بعض هذه الشركات أصبحت تتداول على سوق الأسهم الأمريكية مثل شركة أم-وي Amway وشركة هيربالايف Herb life



التصنيف العالمي لشركات التسويق الشبكي الأعلى دخلاً إلى العام 2009
الترتيب العالمي الشركة منذ عام الأرباح عدد الأعضاء الإنتشار العالمي (دول) دولة المنشأ
1 آفون – AVON
1886 10.7$ مليار 5.8 مليون 100+ الولايات المتحدة الأمريكية
2 آموي – Amway
1959 8.2$ مليار 3 مليون 80 الولايات المتحدة الأمريكية
3 فور ويرك – Vorwerk
1883 3.4$ مليار 530 ألف 61 ألمانيا
4 ماري كي – Mary kay
1963 2.6$ مليار 2 مليون 35+ الولايات المتحدة الأمريكية
5 هيربالايف – Herbalife
1980 2.4$ مليار 1.9 مليون 70 الولايات المتحدة الأمريكية
6 برايميريكا للخدمات المالية – Primerica
1977 2.2$ مليار 100 ألف 5 الولايات المتحدة الأمريكية
7 تبروير – Tupperwear
1946 2.2$ مليار 2 مليون 100 الولايات المتحدة الأمريكية
8 ناتشورا للأدوات التجميل – Natura Cosmetics
1969 1.9$ مليار 700 ألف 8 البرازيل
9 أوري فليم – Oriflame
1967 1.9$ مليار 2.8 مليون 61 السويد
10 فوريفر ليفنج برودكتس – Forever Living Products
1978 1.7$ مليار 9.3 مليون 142 الولايات المتحدة الأمريكية
المصدر: www.directsellingnews.com

وبعد نجاح التسويق الشبكي في أمريكا سارت بعض دول شرق أسيا على نفس الخطى كماليزيا والفلبين. وقد كان العام 2000 هو بداية دخول التسويق الشبكي إلى الشرق الأوسط ومصر بشكل خاص. وتشترك غالبية هذه الشركات بتوفير خدمات أو منتجات فريدة من نوعها، طبيعية و عالية الجودة، للمستهلكين عن طريق تثقيف المستهلك عن فعالية هذه المنتجات.

ما هو سر هذا النجاح وكيف يعمل التسويق الشبكي؟

لو نظرنا لدورة حياة أي منتج لوجدناها تمر بعدة مراحل، من المصنع، فالتعليب والتغليف، إلى المستودعات، ثم النقل، فالوكيل فالدعاية و الإعلان، فالمورد، فالموزع الإقليمي فبائعي الجملة ثم التجزئة انتهاء إلى المستهلك. وسواءً ازدادت المراحل أو نقصت فالنتيجة النهائية واحدة، تضاعف سعر المنتج حتى أنه يصل إلى أكثر من %1000! وهذه هي طبيعة التجارة التقليدية، فلو كان في نيتك أن تبدأ مشروعاً تجارياً تقليدياً فيفضل أن تكون في المراحل العليا من هذه السلسة (Supply Chain) مثل المصنع أو الوكيل، لكن التحدي الأكبر يكمن في زيادة رأس المال المتطلب لبدء المشروع!



ماذا عن شراء امتياز تجاري (Franchise)؟

لديك عرضين لبدء تجارة خاصة بك، الأول أن تبدأ من الصفر لدراسة المشروع، والمنتج والجدوى، والخطة التسويقية، والعلامة التجارية و الاسم المناسب إلى ما ذلك من المتطلبات، والثاني هو استثمار مبلغ للتحصل على وكالة شركة ذات سمعة معروفة ونظام مجرب ودراسة جدوى مثبتة لعدد من السنوات، فأيهما تختار؟ وأيهما قابل للنجاح أكثر من الآخر؟ الجواب بديهي، لكن العائق مازال موجوداً رأس المال؟

ماذا لو...

...توفرت لديك الفرصة لبدء تجارتك الخاصة، دون الحاجةلإستثمار رأس مال كبير أو عمل دراسة جدوى، أو استئجار موقع أو توظيف عمالة و محاسبين أو عمل تقارير أو مستودعات أو البحث عن منتج و علامة تجارية، و بنموذج وكالة مثبت و مجرب، وكل هذا دون الحاجة للتفرغ التام؟ هذا مايدعى بالتسويق الشبكي!

الفكرة الأساسية في التسويق الشبكي هو أخذ مبدأ الوكالات أو الامتيازات التي في العادة ما تكلف مئات الألوف أو حتى الملايين، وتحويلها إلى وكالات "شخصية" Personal Franchise تُمَكِّن الفرد العادي من بدء تجارته الخاصة بنجاح وخلال فترة قياسية مع تخطي التحديات الكبرى التي تواجه التجار مثل live tours

إذاً فانا مندوب مبيعات، أليس كذلك؟

خلافاً لما يعتقده البعض أن العمل في مجال التسويق الشبكي هو عبارة عن وظيفة "مندوب مبيعات"، فإن هذا النموذج التجاري يمِّكِنك من أن تصبح وكيلاً لشركة عالمية مع الحصول على جميع امتيازات الوكيل وهي:
1. التسويق للذات وليس للشركة: في حالة امتلاكك للوكالة فإنك بتسويقك للفرصة أو المنتج فأنت تسوق لنفسك وليس للشركة الأم
2. البيع بهامش ربح عالي: مع اختصار الوسطاء بين المصنع والمستهلك، أصبح هامش الربح لبيعك المباشر عالٍ جداً وقد يصل لأكثر من 40%
3. مشاركة الآخرين: في حالة نجاحك الشخصي في الفرصة فإن الخطوة المنطقية التالية هي افتتاح "فروع"، وهو ما توفره فرصة التسويق الشبكي،لكن الفرق أن الفرع عبارة عن فرد تعرض عليه الفكرة وبإمكانه الانضمام معك كشريك في فريق العمل


أعمل 500 ساعة في اليوم!



يتيح لك التسويق الشبكي فرصة استغلال الوسيلة الأساسية لثراء رجال الأعمال... استثمار الوقت Time leveraging - ! فبدلا من أن تقوم بكل الفعاليات بنفسك، لم لا تشارك الآخرين في النجاح! ماذا لو كانت الفرص متساوية تماماً؟ هذا ممكن، لأن كل من ينضم معك في فريق العمل سيصبح له نفس الصلاحيات التي تمتلكها أنت، أي أنه يسوق لنفسه و يبيع بنفس هامش الربح نظراً لأنه يستطيع أخذ المنتج من نفس المصدر!
ويتلخص هذا المبدأ في ما ذكره مليونير الحديد الشهير، جي بول جيتي:
"أُفضل الاعتماد على %1 من مجهود 100 شخص بدلا من أن أعتمد على %100 من مجهود شخص واحد"



لكن ما الفائدة التي سأحصل عليها؟

لو نظرنا لنموذج التجارة التقليدية، لوجدنا أن إحدى المراحل هي الدعاية والإعلان والتي ترفع في العادة تكلفة المنتج إلى ما مقداره من 60% إلى 80%، وبما أن التسويق الشبكي يعتمد على طريقة التسويق الشفهي للمنتجات، أو ما يسمى بتزكية المنتج، فإن كل من سيبتاع المنتج أو ينضم لفريقك سيُدفع لك نسبه على استهلاكه أو إنتاجيته وذلك من الشركة مباشرة دون خصم أي مبلغ منه وذلك مقابل دعايتك الشفهية له.

ليست لعبة حظ!
قد يعتقد البعض أن التسويق الشبكي ضرب من الحظ أو وسيلة سريعة لكسب الثروات، وهذا خطأ جسيم فحكايات الكفاح والنجاح في هذا المجال تكّلم عنها الألوف من كتاب و تجار ومدربين عالميين أمثال، ستيفن كوفي في ألبومه الجديد الذي صدر مطلع هذا العام 2009 "العادات السبع للمسوق الشبكي المحترف الأكثر فعالية"
“The Seven Habits of Highly effective network marketing professionals”


وقد خصص تاجرا العقار العالميين المعروفين روبرت كيوساكي (مؤلف كتاب "الأب الغني و الأب الفقير"Rich dad poor dad) و دونالد ترمب فصلاً كاملاً في كتابهما المشترك(Why we want you to be Rich) عن ميزات التسويق الشبكي وكيف أنها أحد المهن الناجحة للدخول في مجال التجارة واكتساب خبرات كبيرة في فترة قياسية. وفي مقتبل العام 2010 أصدر روبرت كيوساكي كتاباً خاصاً عن التسويق الشبكي بعنوان: "تجارة القرن الواحد والعشرين"



أما في الإمارات العربية المتحدة فقد افتتحت هيئة مدعومة من قبل وزارة التجارة الإماراتية تحت مسمى
“DSEI: Direct Selling Educational Institute”



حيث تقوم بعمل دورات تدريبية باستضافة علماء ومتخصصين في مجال التسويق بشكل عام و التسويق الشبكي بشكل خاص أمثال البروفيسور تشارلز كينج والسيد بنجامن تان رئيس هيئة التسويق الشبكي و البيع المباشر في سنغافورة، وكبار المدربين مثل تيم سيلز، برايان كليمر، و مايكل أوليفر

لا يتسع المجال لذكر كل المصادر والكتب حول موضوع التسويق الشبكي لكونها تفوق إل 5000 مصدر و كتاب و مقال و العديد من الهيئات والمنظمات!

هل تقصد بما سبق ذكره "التسويق الهرمي"؟



قد يخلط البعض بين المسميات والنماذج، وشتان بين الهرمي والشبكي من ناحية المبدأ والقانونية، ولو بحثنا في المصادرلوجدنا أن المصطلح الإنجليزي للهرمي لا يحتوي على كلمة "تسويق" بل هو: “Pyramid Scheme” وكلمة Scheme حرفياً تعني تآمر، مكيدة أو مشروع وهمي. وكما يذكر المسوق الشهير تيم سيلز في ألبومه "التعويض العبقري"
(The brilliant Compensation – Tim Sales)



"لا تكمن المشكلة في شكل الهرم أو مسماه، فهو يمثل أحد أفضل التصاميم الهندسية التي عرفتها الإنسانية من حيث الثبات كما يمثل نموذج تسلسل الشركات والتسلسل العائلي، بداية من الأب و الأم ثم الأبناء فالأحفاد وهكذا. ولكن المشكلة الكبرى تكمن في خطة العمل والمنتج حيث لكي تكون قانونية يجب توفر العناصر التالية فيها:

1- توفر سوق كبير و متوسع
Huge and Expanding Market
والمقصود بالتوسع هو استيفاء قانون العرض والطلب للخدمة أو السلعة المعروضة

2-وجود منتج استهلاكي ومتميز (أو خدمة مميزة)
Unique and Consumable Product or Service
حيث توفر هذه الخاصية قناعة المستهلك بإعادة الشراء من الموزع بإستمرار

3- إن يسير المشروع على الاتجاه والتوقيت الصحيحين للتجارة
Right Business Trend and Timing

ولو تابعنا مستجدات السوق بدقة لوجدنا أن الإتجهات التجارية تنحصر في بضع مجالات منها: تقنية المعلومات والاتصالات، التنمية البشرية والتطوير الذاتي، والمحافظة على الصحة، والمنتجات الخضراء

4- إمكانية استثمار الوقت بشرط تكافؤ الفرص
Win-Win Time Leveraging Situation

فبغض النظر عن الأولوية في الانضمام بإمكانك مشاركة الآخرين في نفس الفرصة على أن تتساوى الامتيازات تماماً... بمعنى أن يكون للجميع نفس الفرصة للربح.. " انتهى.

فرصة العمر...

قد يشكل نموذج التسويق الشبكي فرصة عمر لكثير ممن يطمحون لبدء تجارتهم الخاصة دون وجود رأس المال الكافي لذلك، لكنه ليس بضرب من الحظ، وإنما حالها حال أي تجارة تحتاج إلى مجهود واستثمار مبدأي لرأس مال ولو كان يسيراً، واكتساب لمهارات، وقراءة وإطلاع لتطوير الذات. لكن الجميل في الموضوع أن بإمكانك الحصول على مصدر دخل إضافي أو حتى تحقيق أحلامك على المدى البعيد دون الحاجة للتفرغ أو ترك وظيفتك الحالية.
بعد الإطلاع على الحقائق والأرقام والنجاح الكبير للتسويق الشبكي يبقى السؤال الأهم، هل أنت مستعد لأن تكون جزءاً من هذا الحدث؟ فلك الحل هو live free
إذا اردت المزيد ومواصلة المعلومات أرجو الاتصال
#cpd



حسام خير 
01125605504